الرئيسية
بسم الله الرحمن الرحيم
اخطأت التقدير هذه المرة! لا تظن اني اتحدث عن هذا الزمان (الابكم) لا انا اتحدث عني انا
انا من اخطأ التقدير واريد ان اقدم اعتذاري واسفي على خطأي اخطأت وكل ابن ادم خطأ اخطأت واخذني الكبريآء الى هاوية اصبحت وحيدة فيها انا
لا تستغرب كتابة انا اكثر من حديثي حتى عني انا
انا احب ذاتي فأخذني حبي لذاتي واظهرت اللامبالاة بغيري انا
وكان كل همي اكلي وشربي وملبسي انا
فاصبحت وامسيت لا اتحدث سوى عن امنياتي انا
ارضيت نفسي حتى على حساب اقرب الناس لي
وكنت قبل ان انام افكر هل انا راضية عن نفسي وكانت انا ترد بنعم لم تخفقي ولا مرة في إرضائي
فامسيت واصبحت فقط انا ومرآتي بحثت عن وجه ثالث وجدت انا وصرخت اريد صديقة فكانت هي أنا ولم يشفق علي احد سوى انا
تعبت وتعبت وتعبت
لن اذكر بعد اليوم من هي أنا لن افكر فيها ابدآ لن اخفق هذه المرة بالسؤال عن امي عن ابي عن اخوتي نعم لن اخفق هذه المرة سأنسى انا وسأذكرهم (هم)
من منا فكر بعآئلته قبل التفكير بنفسه؟ من منا وضع حدآ لقوله (أنا)؟ من منا فكر بمجتمعه الذي لا يتجزأ منه؟ من منا سعى لإرضآء اصدقائه؟ من منا لم يتجاوز الحد مع مدرس علمه حتى كتابة (أنا)؟ من منا احترم ذلك المدرس الذي غرس فيه احترامه لذاته؟ نعم اخفقنا كثيرآ وآن الآون لنبدأ من جديد لنسعى لحب الذات من حب الآخرين لنسعى لإرضآء انفسنا عن طريق رضى الآخرين نعم لن ارضى عن نفسي ان كان هناك من هو غاضب علي لن احب ذاتي ان كان هناك من يكرهها لن احترم شخصي ان كان هناك من أخطأت بحقه
لقد حان أيها المدرس ان تحتوي ذلك الطالب المسكين لا تجرحه لا تخدش ثقته بنفسه انك انت من يبني هذه الشخصية فبيدك ان تذهب بها الى النور وبيدك ان تدفنها تحت الرمال لا نلقي باللوم عليك ولكن انت القدوة انت الأب بهذه المدرسة يعيش اخي معكم معظم الوقت يعود للنوم وعندما يستيقظ يبدأ يومه بعالمه عالم اقتبسه من المدرسة لا يذكر سواكم ولا يتحدث سوى عن هذه المدرسه فهمه الاول والاخير هي
وضع بين يدي مواضيع كثيرة لم استطع حتى ان اخوض بها مع نفسي لم اعلم كيف ابدأ ومن اين ابدأ ولكن سأبدأ من حيث انتهى
لا اعلم وصلت الفكرة ام اني اخطأت التعبير ولكن لا اتمنى سوى ان نرتقي بأنفسنا للقمم لن نرضي بالدونية او ان نكون جيل على الهامش سيكتب عنا المفكرين والكتاب والمثقفين يومآ ما سنجعل من انفسنا من قيمنا من ثقافاتنا صروح تشيد لتقتدي بنا الاجيال من بعدنا.../من إجتهاداتي/
اخطأت التقدير هذه المرة! لا تظن اني اتحدث عن هذا الزمان (الابكم) لا انا اتحدث عني انا
انا من اخطأ التقدير واريد ان اقدم اعتذاري واسفي على خطأي اخطأت وكل ابن ادم خطأ اخطأت واخذني الكبريآء الى هاوية اصبحت وحيدة فيها انا
لا تستغرب كتابة انا اكثر من حديثي حتى عني انا
انا احب ذاتي فأخذني حبي لذاتي واظهرت اللامبالاة بغيري انا
وكان كل همي اكلي وشربي وملبسي انا
فاصبحت وامسيت لا اتحدث سوى عن امنياتي انا
ارضيت نفسي حتى على حساب اقرب الناس لي
وكنت قبل ان انام افكر هل انا راضية عن نفسي وكانت انا ترد بنعم لم تخفقي ولا مرة في إرضائي
فامسيت واصبحت فقط انا ومرآتي بحثت عن وجه ثالث وجدت انا وصرخت اريد صديقة فكانت هي أنا ولم يشفق علي احد سوى انا
تعبت وتعبت وتعبت
لن اذكر بعد اليوم من هي أنا لن افكر فيها ابدآ لن اخفق هذه المرة بالسؤال عن امي عن ابي عن اخوتي نعم لن اخفق هذه المرة سأنسى انا وسأذكرهم (هم)
من منا فكر بعآئلته قبل التفكير بنفسه؟ من منا وضع حدآ لقوله (أنا)؟ من منا فكر بمجتمعه الذي لا يتجزأ منه؟ من منا سعى لإرضآء اصدقائه؟ من منا لم يتجاوز الحد مع مدرس علمه حتى كتابة (أنا)؟ من منا احترم ذلك المدرس الذي غرس فيه احترامه لذاته؟ نعم اخفقنا كثيرآ وآن الآون لنبدأ من جديد لنسعى لحب الذات من حب الآخرين لنسعى لإرضآء انفسنا عن طريق رضى الآخرين نعم لن ارضى عن نفسي ان كان هناك من هو غاضب علي لن احب ذاتي ان كان هناك من يكرهها لن احترم شخصي ان كان هناك من أخطأت بحقه
لقد حان أيها المدرس ان تحتوي ذلك الطالب المسكين لا تجرحه لا تخدش ثقته بنفسه انك انت من يبني هذه الشخصية فبيدك ان تذهب بها الى النور وبيدك ان تدفنها تحت الرمال لا نلقي باللوم عليك ولكن انت القدوة انت الأب بهذه المدرسة يعيش اخي معكم معظم الوقت يعود للنوم وعندما يستيقظ يبدأ يومه بعالمه عالم اقتبسه من المدرسة لا يذكر سواكم ولا يتحدث سوى عن هذه المدرسه فهمه الاول والاخير هي
وضع بين يدي مواضيع كثيرة لم استطع حتى ان اخوض بها مع نفسي لم اعلم كيف ابدأ ومن اين ابدأ ولكن سأبدأ من حيث انتهى
لا اعلم وصلت الفكرة ام اني اخطأت التعبير ولكن لا اتمنى سوى ان نرتقي بأنفسنا للقمم لن نرضي بالدونية او ان نكون جيل على الهامش سيكتب عنا المفكرين والكتاب والمثقفين يومآ ما سنجعل من انفسنا من قيمنا من ثقافاتنا صروح تشيد لتقتدي بنا الاجيال من بعدنا.../من إجتهاداتي/
